الكاتب / موسى حدادي
———————————————————————-
تأملت هذه الحياة فوجدت أن من أجمل ما فيها هو ذلك الإنسان الذي يتعامل مع الآخرين على طبيعته وسجيته ،،،
طبيعةٌ غلافها الحب الصادق ومحتواها أسمى معاني الود والإخاء والتضحية والوفاء،،،
سجيّةٌ تسمو به نحو السماء
مملوءة بالبذل والعطاء،،،
ما أجملها تلك الروح عندما يكون ديدنها الشفافية والمصداقية في معايشة الواقع بشتى أنواعه
أفراحه وأتراحه
حلوه ومره
إيجابياته وسلبياته
والأجمل من ذلك كله
تلك الروح التي تسامت وتنامت على حسن الظن بخالقها ورازقها وعلمت أن مآلها لباريها
والتمست العذر لمن قصّر معها
فسامحت وتسامحت وعفت وأصفحت
وأيقنت أن الحياة ماهي إلا بوابةُ عبور لحياةٍ سرمدية أبدية،،،
همسة
ما نحن إلا أجسادٌ إزدانت بسمو روحها
واكتست بحلو أفعالها وجميل أخلاقها
وحسن ظنها بربها…
بورك فيك
كلماتك لها وقع على القلب…والنفس مهما غرقت في بحر الحياة ومهما واجهت من صعوبات وآلام تظل حية ومقاومة بتعلقها بالله ثم سمو أخلاقها …لامنصب يدوم ولا محبة تطال بدون حسن خلق..
كلام رائع
مقال جميل ورائع جدا… إلى الأمام يا أستاذ موسى.. وفقك الله
شكرا على الكلام الجميل يا استاذي
انشهد
يليت عند كل الناس ذيك الروح
كلماتك ليست كالكلمات ومعانيها لايعرف قيمتها إلا صاحبها .. تسمو الروح برفقة أمثالكم
( أبا سالم )
كلام جميل ي استاذ موسى
ياليت بعض الناس يفهمون هذا الكلام
كلمات من ذهب وفقك الله ياتاج رأسي ووسام صدري
كلمات جميلة بروح نقيه ،، عرفت معنى القيم الرفيعة فسمت ،، وكتبت ،، فابدعت ،، تسلم شكرا للخواطر الراقية
كلمات رائعة سطرتها أنامل من ذهب
تأملت هذه الحياه فوجدت ان من اجمل ما فيها هو انت يا استاذي الرائع وفقك الله لما تحبه وترضاه
ابنك : غيث