
بحث الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأميركي ماركو روبيو حول تطورات الأوضاع الإقليمية. وقد شملت النقاشات تلك المتعلقة بالتوترات في اليمن والوضع الأمني العام في المنطقة.
بالإضافة إلى ذلك، تناولا الجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار، بناءً على الرؤية المشتركة للبلدين. وكانت المحادثات تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية والعمل نحو حلول دائمة. كما هو واضح، تأتي هذه النقاشات في ظل تغييرات ومواقف جديدة تشهدها الساحة السياسية، مثل الضغوط الإماراتية التي تدفع المجلس الانتقالي الجنوبي لعمليات عسكرية (قراءة المزيد)، ومجلس القيادة الرئاسي الذي ألغى اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات (التفاصيل هنا).