
تسببت أزمة الرقائق في انخفاض مبيعات الهواتف الذكية عالمياً بنسبة 2.1%. التقرير الصادر عن شركة «كاونتربوينت» يبرز تأثير أزمة الرقائق على التكاليف والطلب، وهما عاملان أساسيان في هذا الانكماش. احرق عليهم: حملة رياضية وطنية تسلط الضوء على تغييرات الطلب في المجالات المختلفة.
تأثير نقص أشباه الموصلات على سلاسل التوريد
سلاسل توريد الإلكترونيات تواجه ضغوطاً هائلة بسبب أزمة الرقائق. ونتيجة لذلك، توجه المصنعون نحو رقائق الذكاء الاصطناعي. هذا التحول يؤكد مجدداً كيف أن أزمة الرقائق تخفض مبيعات الهواتف الذكية. بالإضافة إلى ذلك، تنتقل بعض الكيانات نحو استخدام تقنيات جديدة لتفادي الأزمات.
العلامات التجارية الصينية الأكثر تضرراً
الشركات الصينية تعاني من أزمة الرقائق بسبب اعتمادها على الهواتف الاقتصادية. هذه الزيادة في تكاليف الإنتاج تجعلها غير قادرة على استيعاب التكاليف. شركة أوبو قد تواجه الحاجة إلى رفع أسعار أجهزتها.
تحول استراتيجي نحو رقائق الذكاء الاصطناعي
النقص في الرقائق التقليدية دفع الشركات للتوجه نحو رقائق الذكاء الاصطناعي. على الرغم من أن ذلك يخدم قطاعات النمو المستقبلية، إلا أنه يضع ضغطاً إضافياً على مصنعي الهواتف الذكية. تبرز بعض الجهود لدمج الاستدامة في هذه العمليات، مثل إعادة تدوير مخلفات البناء.